features-img1.jpg

عن مشروع لغتي

أكثر من 41 مليون مهاجر و لاجئ عربي ترك بلده في عام 2020 ليستقر في مجتمع آخر. معظم هؤلاء المهاجرين استقرو في بلدان غير عربية في أوروبا أو أميركا الشمالية. في هذه البلدان الطفل سوف يفقد صلته تدريجيا" بلغته الأم, اللغة العربية.

لسنوات عديدة, كانت لدي مشكلة تعليم اللغة العربية لأطفالي في كندا. قمت بتسجيلهم في مراكز تعليم اللغة العربية الخاصة أو الممولة من قبل الحكومة, و لكن المشكلة كانت أن في كل درس كان يوجد 20-25 طالب و بالتالي الطالب لم يحصل على الاهتمام الكافي لتعلم اللغة و الاهتمام بها. بالتالي فقد الأطفال اهتمامهم بالموضوع و بالمحصلة لم أحصل على النتيجة المرغوبة .

لهذه الأسباب قمت بانشاء مشروع لغتي. أردت أن يحصل كل الآطفال العرب على الفرصة لتعلم اللغة العربية في البلدان الغير عربية باستخدام أفضل الأساتذة و على حسب وقتهم الشخصي و في مجموعات صغيرة و باستخدام وسائل تعليم تفاعلية.

عماد أتاسي , المؤسس

مجموعة صغيرة

بالانضمام الى مجموعة من خمسة طلاب كحد أقصى سوف يحصل الطفل على الاهتمام الكافي للتطور و النجاح.

عملية تعليمية تفاعلية

باستخدام الألعاب و المواد التفاعلية سوف تكون العملية التعليمية ممتعة و مفيدة و الطفل سوف يحب الموضوع و ينجح فيه

بيئة تعليمية افتراضية

الطفل سوف يتعلم على حسب مستواه و وقته الشخصي و سوف يتفاعل مع زملائه بالدرس من جميع أنحاء العالم

features-img1.jpg

نتائج مضمونة

نحن نستثمر في الأطفال و ليس فقط في الدروس

الطفل سوف يكتشف جمال اللغة العربية عن طريق عملية تعليمية مدروسة لكل عمر و مستوى. سوف نساعدك على اختيار المستوى المناسب لطفلك و التقدم في تعلم اللغة العربية الى مستويات متقدمة.